الفشل المبكر

عندما تمتلك القدرة على عيش حياتك، وتمر بتجاربك بنجاح، وتعيش بثقة أكبر، عليك أن تكتشف فشلك في الخطوات الأولى من الحياة، سواء على الصعيد العملي أو الشخصي.

المهارات التي تكتسبها من خلال فشلك واكتشافه مبكرًا تساهم في عدم تكرار الأخطاء وتعلم أشياء جديدة، مما يبني مستقبلًا جيدًا مناسبًا للفرد، متناغمًا مع جميع متطلبات ومستويات حياته. في ذلك الوقت، سيكون أكثر وعيًا وتفكيرًا وعينًا مبدعة لحل المشكلات بشكل أفضل والنظر إليها من زاوية أخرى.

الفشل في البداية واكتشافه يشكل دليلاً على وعيك بذاتك، واحتراف بعض المهارات الأساسية التي منحك إياها الله تعالى، وقدرتك على التكيف مع كافة الظروف، لأن تجاهل بعض الأمور والاستمرار فيها دون توقف، وكونك مدركًا تمامًا بأنها ستقودك إلى طريق مسدود، سيجعل من الصعب عليك العودة أو المضي قدمًا، وكلا الحالتين أصبحت خسارة.

دعوة: توقف عن كل ما يؤذيك في الوقت المناسب، لأن الحياة لا تعود.

الفشل المبكر

عندما تمتلك القدرة على عيش حياتك، وتمر بتجاربك بنجاح، وتعيش بثقة أكبر، عليك أن تكتشف فشلك في الخطوات الأولى من الحياة، سواء على الصعيد العملي أو الشخصي.

المهارات التي تكتسبها من خلال فشلك واكتشافه تساهم في عدم تكرار الأخطاء وتعلم أشياء جديدة، مما يبني مستقبلًا جيدًا مناسبًا للفرد، متناغمًا مع جميع متطلبات ومستويات حياته. في ذلك الوقت، سيكون أكثر وعيًا وتفكيرًا وعينًا مبدعة لحل المشكلات بشكل أفضل والنظر إليها من زاوية أخرى.

الفشل في البداية واكتشافه يشكل دليلاً على وعيك بذاتك، واحتراف بعض المهارات الأساسية التي منحك إياها الله تعالى، وقدرتك على التكيف مع كافة الظروف، لأن تجاهل بعض الأمور والاستمرار فيها دون توقف، وكونك مدركًا تمامًا بأنها ستقودك إلى طريق مسدود، سيجعل من الصعب عليك العودة أو المضي قدمًا، وكلا الحالتين أصبحت خسارة.

دعوة: توقف عن كل ما يؤذيك في الوقت المناسب، لأن الحياة لا تعود.